كم آحبني بجانبك !





عندما اكون بجانبك آشعر بنفسي كما يجب ..

آحب حياتي كثيراً , وآحب نفسي آكثر ..

عندما آمشي بجوارك \ اشعر بأن كل ما بداخلي ~ على مايرام ..

كل عوآصفي وزوابعي , تنتهي بدقيقة قربكِ ..

كيف لشخص واحد يحمل لي كل معاني الأمان !

آبحرنا سوياً ببحر الحياة منذ عقد وإثنى عشر شهراً ..

وآنتي كما آنتي , وآنــآ لست كما آنا ..

بل يوما بعد يوم امتليء بكِ ,رغماً عني ...

لحد اشعر بي ممتلئه و مكتفيه

ممتلئه بطريقة لم اعدها من قبل ..

طريقة تبعثني على الزهو, الزهو بك وبنفسي معك..

ومكتفيه كشعور طفل بأن عالمه كامل وحياته جميلة كرسمه رسمها بعد ان رأها بحلمه ..


,,

آعلم ولآ تعلمين بأنني وعدت نفسي منذ سنوآت, طيلة هذه السنوآت لم تجعليني اضطر لخلف وعدي لنفسي ..

ياللهي كم آنتي ملائكية ..!




0 التعليقات:

إرسال تعليق

....

كانت تلك أول مرة سمعت فيها اسمكِ.. سمعته وأنا في لحظة نزيف بين الموت والحياة، فتعلقت في غيبوبتي بحروفه، كما يتعلق محموم في لحظة هذيان بكلمة..
كما يتعلق رسول بوصية يخاف أن تضيع منه.. كما يتعلق غريب بحبال الحلم.
بين ألف الألم وميم المتعة كان اسمك. تشطره حاء الحرقة.. ولام التحذير.
~مستغآنمي

╚ــ نسم علينآ الهوآــ╝